يوم فارقة وحزن في رحيل محمدعبدالله الرويشان
محمدمقبل يمن تريبيون 13ديسمبر2022م
الأسبوع الماضي فقدالوطن ومحبيه احداعلام ورجال الوفاء والشهامة والمواقف التي ستظل عنوان يتذكره محبيه
كم هي اللحظات حزينة في رحيل شخصية نوعية ..وبحجم الراحل محمدعبدالله الرويشان الرجل العصامي الذي غادرنا إلى غيررجعة
وقذشيع جثمانه الأسبوع المنصرم إلى "مقبرة ماجل الدمة"وقدتقاطر المشيععون من كل الطيف المجتمعي من كل حدب وصوب وإلقاء النظرة الأخيرة لشخصية غيرعادية احب الناس فأحبوه الكثير...هاولأهم الإستثنائيين الذين يفقدهم الوطن ومااكثرهم خاصة خلال مشهدنا الراهن.
لقدابكيتنا ياحبيب ,ماذاابقيت لمحبيم سوى الحزن والنحيب سنتذكرك في كل ساعه ولحظة ..ستظل حاضرآ في جنبات القلب والوجدان ولن ننساك إلى أن نلحقك. الى تلك المحطة المباركة التي نزلت مترجلآاليها .
نام قريرالعين في مخدعك المبارك بين من احبهم الله من الشهداء والصديقين .تركت الدنيا وما فيها من متناقضات الى محطة أخرى سنكون يومآماوفيها
ونجن نقدم واجب العزاء الى ..شقيقه خالدعبدالله الرويشان ..
وجميع أل الرويشان في الداخل والخارج واهله وذويه ومحبيه
... .. "
المعزون
"الشيخ محمدعاطف الشرفي"
"العميدناصرعلوي عاطف"
"الشيخ عبدالله محمدعلوي عاطف"
"الشيخ محمد,ويزن محمدعلوي عاطف "
وكافة أل عاطف ومحبيه "
"وانا محمدمقبل ..واسرة صحيفة تنمية المجتمع
تعليقات
إرسال تعليق