وزارة الثقافة تقيم فعالية هامة بمناسبة اليوم الوطني للصمود.

محمدمقبل يمن تريبيون27مارس 2022م.

في هذه اليوم المباركة احييت وزارة الثقافة وكافة مؤسساتها حفلآ خطابيآ وثقافيآبمناسبة اليوم الوطني للصمودِ.

وفي كلمة هامة لوزيرالثقافة الأستاذعبدالله

 أحمدالكبسي عن الأهمية بمكان أن نحتفي ونحيي هذه المناسبة التي ترتبط بقيم اليمنيين وصمودهم في وجه العدوان السعودي الأمريكي الإماراتي ومرتزقتهم .

وقالبأن اليمنيين سطروا أبرزالملاحم والصمود امام عدوا لايرتقي للإنسانية ولا لإخلاقيات الحروب,سبع سنوات مرت على شعبنا الصامد,الصابرفي ظل عدوان همجي بربري وحصار مقيت ,لكن شعبنا التواق للحرية اصبح لايخاف ولايخشى العدوان بفظل ماتجسد من إنتصارات وملاحم بفظل الأبطال الميامين من الجيش واللجان الشعبية الذين مرغوا انوف المعتدين ولقنوهم دروسآ في فنون النظال والمقاومة لتكون النتائج هذه الأنتصارات النوعية رغم فارق القوى والإمكانات انهم رجال امنوا بربهم وبأوطانهم رافعين شعار الموت ولاالمذلة.

واردف الكبسي لم نعدنخاف من العدوان ومن طائراتهم فاصبحنا نحن من يتحكم بالمعركة بفظل القوة الصاروخية والطائرات المسيرة التي لقنت الأعداءدروسآ لن تنسى,ناهيك عن التحكم بإدارة المعركة وفرض واقع لم يكن يتوقعه العدوان فأصبحنا نتحكم بكل القرارات ,وفي هكذامشهد.

كل هذه المتغيرات لم تكن لتحدث لكن إرادة الله كانت حاضرة معنا ,ناهيك عن الشخصية الملهمة القائدالعظيم الذي كان وراءماتحقق من إنتصارات إنه العلم وقائدالثورة عبدالنلك بدر الدين الحوثي ,كما لاننسى الأبطال من الجيش واللجان الشعبية الذين لقنوا اشباه الرجال دروسآ في تكتيكات المعركة والظفر بإنتصارات نوعية ,والدفاع عن الوطن ومقداته سيسجله التاريخ في أنصع صفحاتة .

وأكدبإن شعبناالصامداضحى بركان مدمر لقوى الغطرسة والجبروت وبعدهذه السنوات من الصمودوالثبات سقطت أسطورة العدوان وترساناته من سلاح العالم ليجدنفسه بعيدآ ويجر أذيال الهزيمة الى غير رجعة.

من جهة أخرى تحدث وكيل الوزارة لقطاع الفنون والمسرح علي المؤيدبأن اليمنيين سطروا أبرز ملاحم النظال والصمودضدعدوان بربري متغطرس لكن رجال الرجال افشلوا أجندته وخططه القذرة ولم يعدبإمكانه الى الإعتراف بالهزيمة ليرحل الى مزبلة التاريخِ

كم هي سعادتنا حاضرة ونحن نرى الإنتصارات العظيمة التي جسدتها ايادي الأبطال ,ورجال الرجال من الجيش واللجان الشعبية في كل جبهات العزة والشرف وبفظل الله الذي أمدنا بأسباب النصر,وبفظل قائدالمسيرة الشخصية الأبرز إلهامآلنا السيدالعلم عبدالملك بدرالدين الحوثي الذي كان وراءتلك الإنتصارات التي تحققت في جبهات الشرف والنظال فنقول أذهبوا بعيدآ ايها الأوغاد مع اسيادكم ومرتزقتكم فلن يرحمكم التاريخ ,نحن اليمانيين الشعب الذي لايقهروماتلك الإنتصارات الكبيرة والنوعية لدليل على عظمة هذاالشعب وقواه الحية ,فالنصراضحى قاب قوسين اوأدناه..

وكان للشعر حضورآ عكس مايعتمل في الذهن الجمعي والوطني ِ.